-->

الشعب اللبناني وثوار لبنان يدينون الاعتداء والافتراء على السفير ابراهيم المجدوب المدير التنفيذي الأعلى لمجلس أمناء سفراء السلام بالعالم

الشعب اللبناني  وثوار لبنان يدينون الاعتداء والافتراء على السفير ابراهيم المجدوب المدير التنفيذي الأعلى لمجلس أمناء سفراء السلام بالعالم



     ط


    كتب-محمدنصار
    بعد إثبات الاعتداء والافتراء على سفير السلام والشؤون الإنسانية في العالم ورئيس مجلس ادارة ومدير عام الشركة المتحدة للاستثمار رجل الاعمال ابراهيم المجذوب الناشط السياسي الدولي والناشط في الثورة اللبنانية 17 تشرين والناشط الانساني وفي الشأن العام وخدمة الشعوب في عدد كبير من دول العالم. ومؤخرا منذ حوالي ثلاثة اشهر تم فوزه بمنصب دولي حساس هو الرئيس التنفيذي الاعلى لمجلس امناء سفراء السلام في العالم المعتمد لدى الاتحاد الأوروبي والمسجل لدى دائرة Maisteratti في وزارة العدل الفنلندية ويعمل به بإنشاء مكاتب وفروع في كل دول الاتحاد الاوروبي ودول العالم.

    البارحة الجمعة 2020/5/22 انطلقت حملة مبرمجة من خلال بيان اجتاح جروبات الواتساب والسوشيال ميديا واننا اذ ندين هذا البيان الكاذب والجبان والكيدي والتحريضي والذي نعتبره مؤامرة تحريض واضحة لتصفية واغتيال السفير مجذوب من على ساحة الثورة ومن الناحية الجرمية وفي مضمون البيان ورد افعال جرمية خبيثة واضحة في التشهير والقدح والذم والتحريض وزرع الفتنة والشقاق بين أبناء الوطن الواحد بحق السفير مجذوب تمهيدا لاغتياله وان كل ما ورد من جرائم مرتكبة من المحامي المفتري والمجموعة التي تامرت معه منصوص عنهم في قانون العقوبات اللبناني والتي ارتكبوها في حق السفير المجذوب والتي تطال كل من خطط وحرض وكتب ونفذ ونشر وأيد وسوق وشتم وشك وظن عن سابق اصرار وتصميم وكل من ورد اسمه مشاركا ومنفذا وفاعلا.

    إلى الاخوة الثوار الاحرار والشرفاء في ثورة 17 تشرين من باب حق الرد على هذا الافتراء كلفنا مستشارنا القانوني والقضائي المختص على الصعيد الدولي كما كلفت مستشارنا القانوني على الصعيد اللبناني ومستشارنا الدبلوماسي بالتشاور هذه الليلة وذالك تحضيرا للرد القانوني الصاعق على أصحاب النفوس الضعيفة متسلقي الثورة واصحاب الضمائر السيئة وعلى كل من تسوله نفسه الاعتداء والافتراء على كرامة وحقوق الناس الابرياء ونعتبر ماورد أخبار للنيابة العامة والقضاء المختص.


    اخبارمصر
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع موقع الشروق العربيه .

    إرسال تعليق