بقلم : محمد نصار
افتتحت اليوم الدكتورة ندى بغدادي ، رئيسة جمعية الندى للعطاء الخيري ، الثقافية الاجتماعية ببيروت بلبنان ، مقر جديد للجمعية واحتفلت اليوم مع اعضاء الجمعية وعدد من الامهات اللبنانية اصحاب قصص الكفاح بعيد الام وشاركها بالافتتاحات والاحتفال وزيارة دار العجزة الاسلامية والمرضى والاحتفال معهن بعيد الأم ، السيدة وفاء قرانوح رئيسة جمعية رمز العطاء ، والسيد رضا عدرا ، رئيس جمعية الانسانية لرعاية المعاقين واليتيم ، والسيد سليمان المصرى ، رئيس جمعية انت رفيقى .
وقالت اثناء الاحتفال ان كلمتها الدائمة والتي تنبع من قلبها وإيمانها بكل خطة تخطوها داخل الجمعية ، وان رسالتها الدائمة بحياتها والتى تؤمن بها بحياتها والتي سوف تقوله بعمق كبير من قلبها وإيمانا من جوارحها وعملها خلال احتفال عيد الأم بعد غدا الخميس الموافق 21 من مارس.
، أيها السيدات والسادة أرحب بكم جميعا ، وبدون استثناء وأنتم هنا أهل الدار لا بل انتم أعمدة هذه الجمعية الخيرية ، التي قامت من أجل خدمة الإنسانية جمعاء ، شعارها العطاء الإنساني بدون منة
وقالت اثناء الاحتفال ان كلمتها الدائمة والتي تنبع من قلبها وإيمانها بكل خطة تخطوها داخل الجمعية ، وان رسالتها الدائمة بحياتها والتى تؤمن بها بحياتها والتي سوف تقوله بعمق كبير من قلبها وإيمانا من جوارحها وعملها خلال احتفال عيد الأم بعد غدا الخميس الموافق 21 من مارس.
، أيها السيدات والسادة أرحب بكم جميعا ، وبدون استثناء وأنتم هنا أهل الدار لا بل انتم أعمدة هذه الجمعية الخيرية ، التي قامت من أجل خدمة الإنسانية جمعاء ، شعارها العطاء الإنساني بدون منة
وحضوركم
هنا في هذه الجمعية ، هو وسام على صدري ، أعتز به ويعتز به معي أعضاء هذه الجمعية الخيرية ، شعارها واحدا ، وهو
كلنا نعمل من أجل رفع شأن الضعفاء ، وكانت المسيرة ، بفضل الله العلى القدير ،
وفضلكم انتم أيها الأحبة الذين دعوتم لنا
بالنجاح والتوفيق الدائم .
أيها
الأحبة ، ماذا عساى أن أقول لكم في هذه اللحظات في عمري ، وعمر هذه الجمعية
الخيرية ، وأنني أختصر وأقول أن شعاري ، هو شعاركم أنتم جميعا ، وأيد الله مع
الجماعة ، وأنني بصراحة متناهية أنا وزملائي في هذه الجمعية الخيرية ، سوف نستمر
بلا يأس ولا خلل ، طالما سلاحنا هو الإيمان بالله وحدة العلى القدير ، وهذا فخر
لنا في استمرار أهداف هذه الجمعية الخيرية .
ختاما
لكلم منى شخصيا العهد والوفاء ، حتى تبقى هذه
الجمعية تضيء مدينتي بيروت ، التي لايمكن
أن أنساها .






تعليقات: 0
إرسال تعليق